الإنجازات
بعد نحو عشرة أعوام من الجهود والأبحاث والتجارب، بات مرضى الكلى في لبنان والعالم أمام ابتكار واعد يغنيهم عن عمليّات زرع الكلى وعن جلسات غسلها المؤلمة والمكلفة، وذلك بعد نجاح الطبيبة اللبنانية المتخصّصة في علم اﻟﺴﻤﻮم مروة زين والمهندس الميكانيكي سامي داغر وفريق العمل المساعد في ابتكار فلتر (مرشّح) حيوي للكلى الصناعية أو "مفاعل حيوي". وتكمن أهميّة الابتكار في أنّه يتيح تجاوز التحدّي شديد التعقيد
واصلت سبّاحة منتخب لبنان ونادي "مون لاسال" لوري عواد (من مواليد 2008)، التي تقيم مع أفراد عائلتها في الولايات المتحدة، تألقها في البطولات الخارجية. فبعد احرازها 3 ميداليات (ذهبية وبرونزيتين) في بطولة لوكسمبورغ الدولية في السباحة إثر حلولها في المركز الأول في سباق 200 فراشة متفوقة على سباحات من بلدان متقدمة، وحلولها في المركز الثالث في سباق 100 متر فراشة، وفي سباق 50 متراً فراشة وفي المركز الرا
فاز الجراح اللبناني ابن طرابلس خريج ثانوية "المربي سابا زريق" المقيم في فرنسا الدكتور عدنان البكري بالجائزة الأولى في مسابقة أجرتها Bonjour Idee في باريس للابتكارات الجديدة، وحل مشروعه لتطوير الطب الإلكتروني E-Health في المرتبة الأولى بين 1600 مشروع تقدمت بها شركات من أوروبا وإفريقيا. وكان البكري، وهو من منطقة أبي سمرا في طرابلس، تقدم بالمشروع الوحيد المتعلق بالطب والاستشفاء في هذه المسا
اختارت شركة "شل" العملاقة للنفط والغاز، اللبناني وائل صوان، رئيساً تنفيذياً للمجموعة البريطانية، بعد إعلان الرئيس الحالي، بن فان بيردن، تنحّيه عن منصبه في نهاية العام، بعد ما يقرب من عقد من الزمان في هذا المنصب، بحسب ما أورد موقع "الشرق بلومبيرغ". وسيقود صوان رابع أكبر شركة للنفط والغاز في العالم، من حيث القيمة السوقية، بدءاً من كانون الثاني 2023. وولد وائل صوان الذي يعمل في "شل" منذ 25 عا
بعد أن تكفلت الفنانة اللبنانية ماجدة الرومي بتأهيل الطريق التي توفي عليها الفنان جورج الراسي، أعيد تأهيل الطريق حيث تم وضع إنارة وتصاميم على مسافة ٢٠٠م لتحذير الناس من الخطر، كما تم وضع "عاكس الضوء"، بالإضافة إلى وضع كل الاحتياطات لتجنّب حوادث السير. من طريق المصنع … منذ قليل … شكرا ماجدة الرومي … ولجورج ولزينة نقول انت الحب … pic.twitter.com/dG3ev7ULWc— YASA for Road Safety www.yasa.org
مبادرة إنسانية قامت من خلالها امرأة لبنانية مسنة، بتعليم 4 فتيات سوريات، حرمتهن الظروف من أن يكن على مقاعد الدراسة، وساقهن القدر لأن يقطن على بضع خطوات من منزل جورجيت معلوف في محافظة جبل لبنان شمال شرقي العاصمة بيروت. وحولت المرأة التسعينية جورجيت معلوف باحة منزلها في بلدة "بتغرين" الجبلية إلى صف دراسي يومي، وباتت تمضي نحو ساعتين في تعليم الفتيات. "هن جيراني منذ 4 سنوات ونصف، وبيت أهلهن يبع