أماكن
هل تبحث عن ملاذ في وسط الغابة للاسترخاء من ضجيج المدينة؟ إذاً ما عليك سوى زيارة قرية أرصون. تقع هذه القرية في قضاء بعيدا في محافظة جبل لبنان. يمكن الوصول إلى قرية أرصون بسهولة من خلال العديد من الاتجاهات، وأسهلها إما عبر بلدة بعبدات وصولاً إلى الدليبة، ثم العربانية، ثم أرصون، والتي تقع على بعد 40 كلم تقريبًا من العاصمة بيروت، أو عبر المنصوريّة، زندوقة، القصيبة، الكنيسة، أو طريق صوفر السريع وصولاً
تقع هذه الشاليهات في بلدة وطى الجوز في قضاء كسروان محافظة جبل لبنان وتطل على جبال كفردبيان الجميلة، وتبعد ٣٥ كلم عن العاصمة بيروت. هذه الشاليهات المثلثة الفريدة من نوعها مقسمة إلى ثلاثة أحجام. صغيرة تتسع لشخصين، ومتوسطة تتسع لأربعة أشخاص، وكبيرة لستة أشخاص. على بعد خطوات قليلة من الشاليهات، يمكنك العثور على مطعم صغير مريح مع منطقة استرخاء لطيفة وبار، ويوجد أيضًا مسبح للسباحة فيه خلال فصل الصيف.
من بسكنتا قضاء المتن، مكان مخصص لتقضي يومك وتكون جار السماء في مرتفع جبلي يتسم باطلالته الفريدة، يمكنكم الوصول إلى بسكنتا عبر كفردبيان أو بكفيا - بتغرين وتبعد حوالي ٤٣ كلم عن العاصمة بيروت. هذا المكان فيكم تسمّوه خيمة، أو شاليه، بس هيدا المكان بتقدروا تقضّوا فيه ليلة كاملة رائعة ان كان بالصيف أو بالشتاء. المنظر والجو كتير حلو، ومتوفّر فيه مسبح ومطعم، وموجود منّه ٣ وكل واحد مخصص لشخصين. سعر الشالي
هل تبحث عن عشاء رومانسي مميز وفريد من نوعه، ومشاهدة غروب الشمس فوق الشاطئ، إذاً ما عليكم سوى زيارة هذا المكان. يقبع هذا المطعم صاحب القباب الزجاجية في مدينة جبيل، وتقع هذه المدينة العريقة والتراثية على الساحل اللبناني وتبعد حوالي ٣٧ كلم عن العاصمة بيروت ،كما يستغرق الوصول إليها نحو نصف الساعة من بيروت. هذه المجموعة من القباب الزجاجية الكبيرة التي تتربع على أقدم شواطئ العالم (شاطئ جبيل) تسمح للض
هي إحدى الجزر الحقيقية الوحيدة في لبنان، وتبعد حوالي ٨٠ كلم عن العاصمة بيروت، يمكنكم التوجه شمالاً نحو طرابلس ثم المتابعة باتجاه مدينة الميناء، ومرفأ الصيادين، ثم يستقل الزوار مركباً باتجاه جزر النخيل، وتستغرق الرحلة حوالي نصف ساعة، تكلفة الرحلة ١٥٠٠٠ ليرة ذهاباً وإياباً للشحص الواحد، كما ينصح بتناول بعض الوجبات وشراء الماء قبل الانطلاق في المركب وذلك نظراً لعدم وجود مطاعم على الجزيرة. تبلغ المسا
يتميز شاطئ تحت الريح بشاليهات بيضاء وزرقاء ويطلق على هذا المكان لقب أنفوريني نظراً لتشبيه الزوار الأجانب للشاطئ بجزيرة "سانتوريني" اليونانيةيقع الشاطئ في أنفه قضاء الكورة شمال لبنان، وتعرف مياه بصفائها حيث تستطيع رؤية الصخور في أسفل القاع. جاءت تسمية الموقع "تحت الريح" نتيجة طبيعته الجغرافية المحمية من الرياح والتيارات البحريةيذكر ان الدخول إلى الشاطئ لا يزال مجانياً. لمزيد من المعلومات يمكنكم ال
تعتبر منطقة القموعة في فنيدق عكار شمالي لبنان واحدة من أهم المناطق السياحية في لبنان، فبالرغم من انها تبعد 140 كلم عن العاصمة بيىروت الا أنه يقصدها آلاف اللبنانيين والسياح العرب والأجانب على مدار السنة وذلك نظراً لعدة عوامل أهمها الاستمتاع بالثلج في فصل الشتاء وركوب الخيل في سهلة القموعة والتنزه في غابة العذر التي تلقب بالغابة الذهبية نظراً لأن أوراق الشجر فيها تتحول الى اللون الذهبي في فصل الخري
في القدم، سكن الفينيقيون أرض لبنان الحالية مع جزء من أرض سوريا وفلسطين، وهؤلاء قوم ساميون اتخذوا من الملاحة والتجارة مهنة لهم، وازدهرت حضارتهم طيلة 2500 سنة تقريبًا (من حوالي سنة 3000 حتى سنة 539 ق.م). وقد مرّت على لبنان عدّة حضارات وشعوب استقرت فيه منذ عهد الفينيقين، مثل المصريين القدماء، الآشوريين، الفرس، الإغريق، الرومان، الروم البيزنطيين، العرب، الصليبيين، الأتراك العثمانيين، فالفرنسيين. وطب